dictator's
election festival

عرس انتخابي

THE PRESIDENTIAL ELECTION IN SYRIA IS NOT JUST A FARCE THAT HAS NOTHING TO DO WITH DEMOCRATIC ELECTIONS. IT IS ALSO A SLAP IN THE FACE TO THOSE SYRIANS WHO WISH FOR A POSITIVE CHANGE FOR THEIR COUNTRY.

DECTRUCTION تخريب
dictator-election-programme
A large portion of the social infrastructure, including roads, schools, hospitals, and residential buildings, was destroyed during the suppression of the uprising. 53% of the population in urban settlements was directly affected by airstrikes and fighting within the towns.

تم تدمير جزء كبير من البنية التحتية الاجتماعية، بما في ذلك الطرق والمدارس والمستشفيات والمباني السكنية، خلال قمع الانتفاضة  53% من السكان في المناطق الحضرية تأثروا مباشرة بالغارات الجوية والقتال داخل المدن.

DIVISION تقسيم
At the time of the 'election,' three major parts of the country's territory are not under the control of the Assad regime. Additionally, at least five countries maintain military bases in Syria.
 

في وقت ‘الانتخابات’، ثلاثة أجزاء كبيرة من أراضي الدولة ليست تحت سيطرة نظام الأسد. بالإضافة إلى ذلك، تحتفظ ما لا يقل عن خمس دول بوجود قواعد عسكرية في سوريا.

Intimidating ترهيب
Mindestens 387.118 Menschen darunter 116.911 Zivilist*innen sind in Syrien seit Beginn des Aufstands gegen die Assad-Diktatur ums Leben gekommen.
 

ما لا يقل عن 387,118 شخصًا، بما في ذلك 116,911 مدنيًا، لقوا حتفهم في سوريا منذ بداية الانتفاضة ضد دكتاتورية الأسد.

repression قمع
"At least 100,000 people are still considered 'disappeared' in Syria. Since March 2011, an estimated minimum of 15,000 people have been tortured to death.
 

“ما لا يقل عن 100,000 شخص لا يزالون يعتبرون “مفقودين” في سوريا. منذ مارس 2011، تشير التقديرات إلى أن ما لا يقل عن 15,000 شخص تعرضوا للتعذيب حتى الموت.

Displacement - تهجير
"Over the past decade, more than 13 million people have been displaced from their homes in Syria, representing over 60% of the country's pre-war population. Of these, 6.6 million have fled the country."

على مدار العقد الماضي، تم تهجير أكثر من 13 مليون شخص من منازلهم في سوريا، مما يمثل أكثر من 60% من سكان البلاد قبل الحرب. ومن بين هؤلاء، نزح 6.6 مليون شخص إلى خارج البلاد.

Starving - تجويع
A total 12.9 million people are estimated to be in the grip of hunger in 2024, and 2.6 million are at risk of hunger. Child hunger is widespread, with 1 in every 3 schoolchildren going to school without breakfast, 8 in 9 not meeting their minimum nutrition requirements, and 1 in 5 living with iron deficiency. Maternal malnutrition is also at alarming rates.

“من المتوقع أن يبلغ عدد الأشخاص الذين يعانون من الجوع في سوريا 12.9 مليون شخص في عام 2024، وهناك 2.6 مليون شخص معرضون لخطر الجوع. الجوع بين الأطفال منتشر بشكل واسع، حيث يذهب طفل من كل ثلاثة أطفال إلى المدرسة دون تناول وجبة الإفطار، وثمانية من كل تسعة أطفال لا يحصلون على متطلباتهم الغذائية الدنيا، وطفل من كل خمسة أطفال يعاني من نقص الحديد. كما أن سوء التغذية بين الأمهات يشهد معدلات مقلقة.”

 «الشرق الأوسط»

أزمة اقتصادية تعصف بالبلاد بعد 12 عاماً من الصراع وزلزال مدمر

 
أكثر من 50 في المائة من السكان في سوريا يعانون من انعدام الأمن الغذائي (برنامج الأغذية العالمي)
 
 
قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في بيان وزعه أمس إن متوسط الأجر الشهري في سوريا يغطي حالياً نحو ربع الاحتياجات الغذائية للأسرة فقط، مما يسلط الضوء على الحاجة الملحة لزيادة المساعدات الإنسانية في الوقت الذي ترزح فيه البلاد تحت آثار 12 عاماً من الصراع الدامي وبعد زلزال مدمر أوقع آلاف الضحايا الشهر الماضي.
وأوضح البرنامج أن نحو 12.1 مليون شخص، أي أكثر من 50 في المائة من السكان، يعانون من انعدام الأمن الغذائي حالياً، كما أن هناك 2.9 مليون شخص آخرين معرضون لخطر الانزلاق إلى الجوع. ولفت إلى أن أحدث البيانات يُظهر أن سوء التغذية «آخذ في الارتفاع، مع وصول معدلات التقزم بين الأطفال وسوء التغذية لدى الأمهات إلى مستويات غير مسبوقة».
وقال كين كروسلي المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي في سوريا إن السوريين «يتمتعون بالمرونة بشكل ملحوظ ولكن هناك مدى لما يمكن للأشخاص تحمله... قصف وتهجير وعزلة وجفاف وانهيار اقتصادي والآن زلازل ذات أبعاد مذهلة. في أي مرحلة سيقول العالم كفى؟».
وأوضح البرنامج أن زلازل 6 فبراير (شباط) الماضي جاءت في ظل ارتفاع لأسعار المواد الغذائية في سوريا، مشيراً إلى أن سلة المواد الغذائية الأساسية التي يقيس عليها برنامج الأغذية العالمي نسبة تضخم أسعار الغذاء «تضاعف سعرها خلال 12 شهراً. ومن المتوقع أن يستمر المسار التصاعدي لسعر السلة الغذائية التي هي الآن أغلى 13 مرة مما كانت عليه قبل ثلاث سنوات».
وقال برنامج الأغذية إن الزلازل الأخيرة سلطت الضوء على الحاجة الماسة إلى زيادة المساعدات الإنسانية في سوريا، ليس فقط للأشخاص المتضررين من الزلازل ولكن أيضاً للذين يعانون بالفعل من الارتفاع الحاد في أسعار المواد الغذائية، وأزمة الوقود، والصدمات المناخية المتتالية. وأضاف أن معدلات التقزم بين الأطفال وصلت إلى 28 في المائة في بعض أجزاء سوريا، وانتشر سوء التغذية لدى الأمهات ليصل إلى 25 في المائة في شمال شرقي سوريا.
وتصنف الآن سوريا التي كانت تتمتع بالاكتفاء الذاتي في إنتاج الغذاء من بين البلدان الستة التي تعاني من أعلى معدلات انعدام الأمن الغذائي في العالم مع الاعتماد الشديد على الواردات الغذائية. وأدى تضرر البنية التحتية وارتفاع تكلفة الوقود والظروف الشبيهة بالجفاف إلى هبوط إنتاج القمح في سوريا بنسبة 75 في المائة.
ويقدم برنامج الأغذية العالمي مساعدات غذائية لـ5.5 مليون شخص في جميع أنحاء سوريا. لكن أزمة التمويل التي يواجهها البرنامج في سوريا تهدد بتقليص المساعدات في الوقت الذي فيه الناس في أمس الحاجة إليها، بحسب ما جاء في البيان الصحافي. وقال البرنامج إنه يحتاج «بشكل عاجل إلى 450 مليون دولار أميركي حداً أدنى لمواصلة المساعدات لأكثر من 5.5 مليون شخص في جميع أنحاء سوريا حتى نهاية العام. ويشمل ذلك 150 مليون دولار أميركي لتوفير المساعدات الغذائية لمدة ستة أشهر لـ800.000 شخص تضرروا من الزلزال».
وقالت كورين فلايشر المديرة الإقليمية لبرنامج الأغذية العالمي لـ«الشرق الأوسط» وشمال أفريقيا وأوروبا الشرقية إن العديد من السوريين يرددون عبارة «لقد نسانا العالم الآن». وأضافت: «نحن بحاجة إلى الأموال لمواصلة توفير الغذاء لملايين العائلات، حتى يتمكن السوريون من تأمين غذائهم من جديد».

© 2024 All rights Reserved. Ala' Hamameh